الزاوية الإعلامية
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في الجلسة الختامية لمؤتمر القمة العربية الثالث عشر
، الحمد لله، والشكر له سبحانه وتعالى، على عونه وتوفيقه لنا جميعاً، في عقد قمتنا هذه، واستكمال أعمالها، التي نأمل أن تكون فاتحة خير،
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر القمة العربي الثالث عشر
والحمد للّه رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي العربي الأمين أصحاب الفخامة والسيادة والسمو، رؤساء وأمراء الدول العربية السلام عليكم ورحمة ﷲ وبركاته وبعد، فإنه ليسرني غاية السرور، أن أرحب بكم في بلدكم الاردن، أجمل الترحيب، وأن أعرب عن عميق إعتزازي، وشعب المملكة الاردنية الهاشمية بكم، إخوة أعزاء، وقادة نكن لهم كل الإحترام والتقدير، وباستضافة هذه القمة، وهي القمة العربية الثالثة التي حظي الأردن بشرف استضافتها
خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني إلى ابناء الشعب الأردني والأمة العربية والإسلامية والعالم
بسم ﷲ الرحمن الرحيم أيها الإخوة المواطنون السلام عليكم ورحمة ﷲ وبركاته وبعد فقد رأيت بعد مرور أربعين يوما على رحيل المغفور له, صاحب الجلالة الهاشمية الملك الحسين طيب ﷲ ثراه أن أتوجه اليكم بتحية الشكر والتقدير والاعتزاز بكم وانتم الأهل والعشيرة والأسرة الأردنية الواحدة الكبيرة من شتى المنابت والأصول في مدن الوطن وأريافه وبواديه وفي كل مكان من أرجاء المعمورة.
كلمة جلالة الملك عبداللّه الثاني ينعي للعرب والعالم جلالة الملك الحسين بن طلال طيب اللّه ثراه
بسم ﷲ الرحمن الرحيم "وما كان لنفس ان تموت الا باذن ﷲ" صدق اللّه العظيم