خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل العشاء الرسمي بمناسبة زيارة رئيس جمهورية سنغافورة فخامة الرئيس س.ر. ناثان

يسعدنا غاية السعادة، رانيا وأنا، أن نرحب بكم في هذه الأمسية المميّزة، بين أصدقائكم وشركائكم. الرئيس ناثان، السيدة ناثان، إنه لشرف عظيم لنا أن نحظى بحضوركما إلى الأردن.

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني أمام أعضاء مجلسي اللوردات والعموم في البرلمان البريطاني

إنه لشرف عظيم لي أن أكون معكم اليوم والشكر لكم، جميعاً، على ترحيبكم الحار. لقد مضى قرابة خمس سنوات على وجه التحديد على آخر مرة وقفت فيها أمامكم. ونحن نعيش الآن عصر يشهد تغيّرات غير عادية ومخاطر كبيرة.

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في محكمة العدل الدولية، لاهاي

الشكر لكم على ترحيبكم الرقيق. إننا نقدّر، رانيا وأنا، كلماتكم الكريمة الطيبة. وإنه لشرف لنا أن نكون بينكم اليوم.

رسالة سلام وتفاهم بين الشعوب: خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في قاعة مدينة أمستردام

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل الغداء الذي أقامه دولة رئيس الوزراء الهولندي

الشكر لك على كلماتك الرقيقة. ويشرفني أن أكون معكم اليوم. إن حفل الغداء هذا يأتي قرب نهاية زيارة أشعر أنها كانت ناجحة إلى حد كبير. وهو يتيح لي الفرصة لأتأمّل بعض القضايا التي ناقشناها، وبعض الروابط الهامة التي تشترك فيها دولتانا.

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني أمام البرلمان الهولندي، لاهاي

يشرفني أن أتحدث أمام هذه المؤسسة التاريخية العريقة. فقد قامت هولندا بدور قيادي من أجل تحقيق الشراكة بين الدول... وهي تعمل بصدق منذ زمن طويل على دعم السلام في منطقتي... وهي صديقة نثمن صداقتها للأردن

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني خلال المأدبة الرسمية في قصر نورداينده، لاهاي

يسعدني غاية السعادة أن أكون معكم هذا المساء في هذا الجوّ الرائع. ورانيا وأنا، وجميع أعضاء وفدنا، يتوجهون بالشكر لكم على استقبالنا بهذه الحفاوة الصادقة والضيافة الكريمة.

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في حفل العشاء السنوي لمبادرة كلينتون العالمية

أشكركم جميعاً على ترحيبكم الحارّ، ويسعدني أن أكون معكم هذا المساء. ويشرّفنا، رانيا وأنا، أن نشارك ثانيةً في هذا التجمّع العالمي المرموق.

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في قمة الدول الإحدى عشر / البلدان ذات الدخل المتدني - المتوسط

أسعد ﷲ أوقاتكم، أرحّب بكم وأشكركم جميعاً لمشاركتكم في هذا التجمّع التاريخي، أول قمة للبلدان ذات الدخل المتدني - المتوسط.

خطاب جلالة الملك عبدﷲ الثاني في منتدى العمل العربي والأمريكي

شكراً لكما، سعيد وديفيد‏. وأشكركم جميعاً على ترحيبكم الحار. إن سعادتي غامرة بوجودي هنا. فالقادة العرب الشبّان يؤثّرون بشكل رئيسي في أرجاء منطقتنا، وفي ما يتعدّاها. لقد ساعد عملكم وقيادتكم على تشكيل أخلاقية عملٍ جديدة: تتطلع إلى الأمام، وتصمم على تطوير نقاط قوتنا، وتشارك بصورة تامة في التقدّم العالمي. وإنجازاتكم مدعاة للاعتزاز العظيم ... والأمل الكبير.